sholawat adalah puji-pujian yang yang ditujukan kepada baginda rosulullah SAW, dan umat islam hendaknya senantiasa selalu bersholawat kepada baginda rosul sebagai bukti atau ungkapan bahwa benar-benar cinta kepada baginda rosul, dengan harapan kelak di akui sebagai umatnya dan mendapat syafaatnya tentunya dengan ridho ALLAH SWT.
Mengingat firman Allah SWT yang artinya insya Allah seperti ini : "Sesungguhnya Allah dan para malaikat _NYA bersholawat atas nabi ( Muhammad ), hai orang-orang yang beriman bersholawatlah kepadanya dan salam agar kamu sejahtera ". mohon maaf jika ada kesalahan artinya
dan sholawat benar-benar banyak faedahnya.
berikut beberapa bacaan sholawat jam'iyah nurul hidayah bersholawat, yang di baca setiap malam jum'at, yang hingga saat ini masih teap exist.
مَوْلِدُالدِّيْبعٓ
يَارَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
يَارَبِّ بَلِّغْهُ الْوَسِيْلَةْ يَارَبِّ خُصَّهُ بِالْفَضِيْلَةْ
يَارَبِّ وَارْضَ عَنِ الصَّحَا بَةْ يَارَبِّ وَارْضَ عَنِ السُّلاَلَةْ
يَارَبِّ وَارْضَ عَنِ الْمَشَا يِحْ يَارَبِّ فَارْحَمْ وَالِدِيْنَا
يَارَبِّ وَارْحَمْنَا جَمِيْعَا يَارَبِّ وَارْحَمْ كُلَّ مُسْلِمْ
يَارَبِّ وَاغْفِرْ لِكُلِّ مُذْنِبْ يَارَبِّ لَاتَقْطَعْ رَجَانَا
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْه
السَّلَامُ عَلَيْكَ زَيْن الاَنْبِيَٓاءِ
السَّلَامُ عَلَيْكَ اَتْقَى الاَتْقِيَٓاءِ
السَّلَامُ عَلَيْكَ اَصْفَى الاَصْفِيَٓاءِ
السَّلَامُ عَلَيْكَ اَزْكَى الاَزْكِيَآءِ
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ رَبِّ السَّمَٓاءِ
السَّلَامُ عَلَيْك اَحْمَدْ يَا حَبِيْبِى
السَّلَامُ عَلَيْك طٰهَ يَا طَبِيْبِى
السَّلَامُ عَلَى ال مُشَفَّعِ فِى القِيَامَةْ
يٰا رَسُوْلَ اللّٰهْ يَانَبِىّ
يَارَسُوْل اللّٰهْ-يَايَانَبِىْ لَكَ الشَّفَاعَةْوَهٰذَامَطْلَبِىْ
اَنْتَ الَمُرْتَجَى يَوْمَ الزِّحَامْ اِشْفَعْ لَنَايَا-يَاخَيْرَالاَنَامْ
اِشْفَعْ لَنَا-لَنَالَنَا-يَاحَبِيْبَنَا لَكَ الشَّفَاعَةْ-يَارَسُوْلَ اللّٰه
يَا-يَانَبِىْ-يَانَبِى
لُذْنَابِكَ يَاحَبِيْبُ اَنْتَ لِلْخَلْقِ طَبِيْبُ
اِشْفَعْ لَنَا-لَنَالَنَا-يَاحَبِيْبَنَا لَكَ الشَّفَاعَةْ-يَارَسُوْلَ اللّٰهْ
يَا-يَانَبِىْ-يَانَبِىْ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
اِنْ قِيْلَ زُرْتُمْ بِمَارَجَعْتُمْ يَااَكْرَمَ الْخَلْقِ مَانَقُوْلُ
قُوْلُوْارَجَعْنَابِكُلِّ خَيْرٍ وَاجْتَمَعَ الْفَرْعُ وَالْاُصُوْلُ
لَوْلَاكَ يَازِيْنَةَالْوُجُوْدِ مَاطَابَ عَيْشِىْ وَلَاوُجُوْدِ
وَلَاتَرَنَّمْتُ فِىْ صَلَاتِىْ وَلَارُكُوْعِىْ وَلَاسُجُوْدِىْ
يَاسَيِّدِىْ يَارَسُوْلَ اللّٰهْ
يَاسَيِّدِىْ يَارَسُوْلَ اللّٰهْ يَامَنْ لَهُ الْجَاهْ عِنْدَاللّٰهْ
اِنَّ الْمُسِيْءِيْنَ قَدْجَاؤُكْ لِلذَّنْبِ يَسْتَغْفِرُوْنَ اللّٰهْ
سِدْنَاالنَّبِىْ
سِدْنَاالنَّبِىْ سِدْنَاالنَّبِىْ
سِدْنَاالنَّبِىْ سِدْنَاالنَّبِىْ سِدْنَاالنَّبِىْ
سِيْدِىْ مُحَمَّدْآمِنْ قُطْبِ حَبِيْبِ النَّبِى
خَيْرَالْبَرِيَّةْ
خَيْرَالْبَرِيَّةْنَظْرَهْ اِلَىَّ مَااَنْتَ اِلَّاكَنْزُالْعَطِيَّةْ
يَابَحْرَفَضْلٍ وَتَاجَ عَدْلٍ جُدْلِىْ بِوَصْلٍ قَبْلَ الْمَنِيَّةْ
حَاشَاكَ تَغْفَلْ عَنَّاوَتَبْخَلْ يَاخَيْرَمُرْسَلْ اِرْحَمْ شَجِيَّةْ
كَمْ دَااُنَادِىْ يَاخَيْرَهَادِىْ قَصْدِىْ مُرَادِى عَطْفًاعَلَىّ
اُهْدِيْكَ حِبِّىْ صَلَاةَرَبِّىْ مَادَامَ قَلْبِىْ بِالذِّكْرِحَيَّ
ظَهَرَالدِّيْنُ الْمُؤَيَّد
ظَهَرَالدِّيْنُ الْمُؤَيَّدْ بِظُهُوْرِالنَّبِىْ اَحْمَدْ
يَا هَنَانَابِمُحَمَّدْ ذٰلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللّٰهْ
يَاهَنَانَا.....
خُصَّ بِالسَّبْعِ الْمَثَانِىْ وَحَوٰى لُطْفَ الْمَعَانِىْ
مَالَهُ فِىْ الْخَلْقِ ثَانِىْ وَعَلَيْهِ اَنْزَلَ اللّٰهْ
يَاهَنَانَا.....
مِنْ مَكَّةٍ لَمَّاظَهَرْ لِاَجْلِهِ انْشَقَّ الْقَمَرْ
وَافْتَخَرَتْ اٰلُ مُضَرْ بِهِ عَلَى كُلِّ الْاَنَاَمُ
يَاهَنَانَا.....
اَطْيَبُ النَّاسِ وَاَجَلُّ النَّاسِ خُلُقًا
ذِكْرُهُ غَرْبًاوَشَرْقًا سَاءِرٌوَالْحَمْدُالِلّٰهْ
يَاهَنَانَا.....
صَلُّوْاعَلَى خَيْرِالْاَنَامِ اَلْمُصْطَفٰى بَدْرِالتَّمَامِ
صَلُّوْاعَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا يَشْفَعْ لَنَايَوْمَ الزِّحَامِ
يَاهَنَانَا.....
اَللٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
يَارَسُوْلَ اللّٰهِ سَلَامٌ عَلَيْكَ يَارَفِيْعَ الشَّانِ وَالدَّرَجِ
عَطْفَةً يَاجِيْرَةَالْعَلَمِ يَٓااُهَيْلَ الْجُوْدِوَالْكَرَمِ
نَحْنُ جِيْرَانٌ بِذَاالْحَرَمِ حَرَمِ الْاِحْسَانِ وَالْحَسَنِ
نَحْنُ مِنْ قَوْمٍ بِهِ سَكَنُوْا وَبِهِ مِنْ خَوْ فِهِمْ اَمِنُوْا
اَهْلُ بَيْتِ الْمُصْطَفَى الطَّهُرِ هُمْ اَمَانُ الْاَرْضِ فَادَّكِرِ
شُبِّهُوْابِالْاَنْجُمِ الزُّهُرِ مِثْلَ مَاقَدْجَاءَفِى السُّنَنِ
اَحْمَدْيَاحَبِيْبِى
اَحْمَدْيَاحَبِيْبِىِ سَلَامٌ عَلَيْكَ
يَاعَوْنَ الْغَرِيْبِ ِ سَلَامٌ عَلَيْك
يَاطَيْبَة
يَاطَيْبَةْ ٢ يَاذَوَالْعَيَانَا اُسْتُغْنَالِكَ وَالْهَوٰى نَدَانَا
سَيِّدِىْ يَااَبَابَكْرٍ حُبُّكُمْ فِى الْقِيَامِ ذُخْرِى
يَاعُمَرْاِقْضِهِ بِعُمْرِى وَكَذَاسَيِّدِىْ عُثْمَانَ
يَاعَلِى يَاابْنَ اَبِىْ طَالِبْ مِنْكُمُ الْمَصْدَرُالْمَوَاهِبْ
هَلْ تَرٰى هَلْ اُرٰى لِحَاجِبْ عِنْدَكُمْ اَفْضَلُ الْغِلْمَانَ
اَسْيَادُالْحَسَنْ وَالْحُسَيْنِ اِلَى النَّبِى قُرَّةُ عَيْنِى
يٰاحَبِيْبِى
يٰاحَبِيْبِى كَيْفَ اَشْقٰى وَاُضَامْ
وَفُؤٰادِى قَدْبَدَى بَادِى الظَّلَام
فَتَحَنَّنْ وَامْحُ عَنِّى مَابَدَا
كُلُّ نُوْرٍمِنْ ثَنَاخَيْرِالْاَنَامْ
مَالِى حِبِّى اِنْ يَعِيبْ عَنْ نَاظِرِى
تَرَكَ الْقَوْلْ مَالَدَيْهِ مُسْتَهَامْ
كُلُّ حُسْنٍ فِى الْوَرٰى يَبْدُوْلَنَا
مِنْ جَمَالٍ الْمُصْطَفٰى دَاعِى السَّلَامْ
بُشْرٰى لَنَا
بُشْرٰى لَنَانِلْنَاالْمُنٰى زَالَ الْعَنَاوَافَاالْهَنَا
وَالدَّهْرُاَنْجَزَوَعْدَهُ وَالْبِشْرُاَضْحٰى مُعْلَنَا
بُشْرٰى لَنَانِلْنَاالْمُنٰى زَالَ الْعَنَاوَافَاالْهَنَا
يَانَفْسُ طِيْبِىْ بِااللِّقَا يَاعَيْنُ قَرِّىْ اَعْيُنَا
هٰذَاجَمَالُ الْمُصْطَفٰى اَنْوَارُهُ لَاحَتْ لَنَا
يَارَوْضَةَ الْهَادِى الشَّفِيْع وَصَاحِبِيْهِ وَالْبَقِيْعْ
اُكْتُبْ لَنَانَحْنُ الْجَمِيْعْ زِيَارَةًلِحَبِيْبِنَا
صَلِّ وَسَلِّمْ يَاسَلَامْ عَلَى النَّبِىْ مَاحِى الظَّلَامْ
وَالْآلِ وَالصَّحْبِ الْكِرَامْ مَااُنْشِدَتْ بُشْرٰى لَنَا
صَلِّ وَسَلِّمْ دَاءِمً
صَلِّ وَسَلِّمْ دَاءِمًاعَلَى احْمَدَا
وَالْاٰلِ وَالْاَصْحَابِ مَنْ قَدْوَحَّدَا
هَيَّجَ الْاَشْوَاقَ
هَيَّجَ الْاَشْوَاقَ وَسَّجْنَ مُنْشِدٌغَنَّى فَاَطْرَبَنَا
تَسْلُبُ الْاَلْبَابَ نَفْحَتُهُ كَمْ سَبٰى قَلْبًاوَكَمْ فَتَنَا
يَاسُقَاةَالرَّاحَ اَيَنَ خَمْرَتَكُمْ حِلَقَ الْاَحْبَابِ مَوْعِدُنَا
اِنْطَوَتْنَاعَنْكُمُ غَيْرٌ فَشَرَابُ الْقَوْمِ يُنْعِشُنَا
الصَّلَوَاتُ بَدْرِيَة
......
......
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم
صَلَاةُاللّٰهْ سَلَامُ اللّٰهْ عَلٰى طٰهَ رَسُوْلِ اللّٰهْ
صَلَاةُاللّٰهْ سَلَامُ اللّٰهْ عَلٰى يٰسٓ حَبِيْبِ اللّٰهْ
تَوَسَّلْنَابِبِسْمِ اللّٰهْ وَبِالْهَادِىْ رَسُوْلِ اللّٰهْ
وَكُلِّ مُجَاهِدٍلِلّٰهْ بِاَهْلِ الْبَدْرِيَااَللّٰهْ
اِلٰهِىْ سَلِّمِ الْاُمَّةْ مِنَ الْاٰفَاتِ وَالنِّقْمَةْ
وَمِنْ هَمٍّ وَمِنْ غُمَّةْ بِاَهْلِ الْبَدْرِيَااَللّٰهْ
اِلٰهِىْ نَجِّنَاوَاكْشِفْ جَمِيْعَ اَذِيَّةٍوَاصْرِفْ
مَكَاءِدَالْعِدَاوَالْطُفْ بِاَهْلِ الْبَدْرِيَااَللّٰهْ
اِلٰهِىْ نَفِّسِ الْكُرْبَا مِنَ الْعَاصِيْنَ وَالْعَطْبَا
وَكُلِّ بَلِيَّةٍوَوَبَا بِاَهْلِ الْبَدْرِيَااَللّٰهْ
فَكَمْ مِنْ رَحْمَةٍحَصَلَتْ وَكَمْ مِنْ ذِلَّةٍفَصَلَتْ
وَكَمْ مِنْ نِعْمَةٍوَصَلَتْ بِاَهْلِ الْبَدْرِيَااَللّٰهْ
اِلٰهِىْ اغْفِرْوَاَكْرِمْنَا بِنَيْلِ مَطَالِبٍ مِنَّا
وَدَفْعِ مَسَاءَةٍعَنَّا بِاَهْلِ الْبَدْرِيَااَللّٰهْ
صَلَاةٌبِالسَّلَامِ
صَلَاةٌبِالسَّلَامِ الْمُبِيْن لِنُقْطَةِ التَّعْيِيْنِ يَاغَرَامِىْ
نَبِىٌّ كَانَ اَصْلَ التَّكْوِيْنِ مِنْ عَهْدِكُنْ فَيَكُوْنِ يَاغَرَامِى
اَيَامَنْ جَاءَنَاحَقًّانَذِيْرِ مُغِيْثًامُسْبِلًاسُبُلَ الرَّشَادِ
رَسُوْلُ اللّٰهِ يَاضَاوِى الْجَبِيْن وَيَامَنْ جَاءَبِالْحَقِّ الْمُبِينْ
صَلَاةٌلَمْ تَزَلْ تُتْلٰى عَلَيْكَ كَمِعْطَارِالنَّسِيْمِ تُهْدٰى اِلَيْكَ
سُبْحَانَ اللّٰهْ
سُبْحَانَ اللّٰهْ وَالْحَمْدُلِلّٰهْ وَلَااِلٰهَ اِلَّااللّٰهْ
رَبِّ اِنِّىْ يَاذَاالصِّفَاتِ الْعَلِيَّةْ
قَاءِمٌ بِالغِنَااُرِيْدُعَطِيَّةْ
تَحْتَ بَابُ الرَّجَاوَقَفْتُ بِذُلِّ
فَاَغِثْنِى بِالقَصْدِقَبْلَ الْمَنِيَّةْ
وَالرَّسُوْلُ گَرِيْمُ بَابُ رَاجَاءِىْ
فَهُوَغَوْثِى غَوْثِى كُلِّ الْبَرِيَةْ
رَبِّ فَاسْلُكْ بِنَاسَبِيْلَارَجَالِىْ
سَلَكُوْافِى التُّقَى طَرِيْقُهُ سَوِيَّةْ
صَلَاةُاللّٰهْ
صَلَاةُ اللّٰهِ مَالَاحَتْ كَوَاكِبْ
عَلَى احْمَدْخَيْرِمَنْ رَكِبَ النَّجَاءِبْ
حَدٰى حَادِى السُّرٰى بِاسْمِ الْحَبَاءِبْ
فَهَزَّالسُّكْرُاَعْطَافَ الرَّكَاءِبْ
اَلَمْ تَرَهَاوَقَدْمَدَّتْ خُطَاهَا
وَسَالَتْ مِنْ مَدَامِعِهَاسَحَاءِب
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا بِعِلْمِ اللّٰهِ صَلَاةً دَءِمَاةً بِدَاوَمٍ مُلْكِ الله
Tantaretan se padhe eslam,
Ngereng pacinta de'kaotosan,
Nabi Muhammad bakta atoran,
Aropah syareat deri Pangeran.
Nabi Muhammad agibeh rahmat,
Agibeh jhember agibeh nikmat,
Odi' edunnya kantos akherat,
Nabi Muhammad apareng syafaat.
Odi' ta' gunah odi' ta' gunah,
Manabi coma' orosan dunnya,
Bennyak manussa loppa agemah,
Loppa ka Allah jugen ka Nabinah.
Enga'ah de' ka nikmatah Allah,
Jek sampek loppa hadits Rosulullah,
Mekkereh parkara se tak parloh,
Akibattah ateh deddi betoh.
Dunnya nikah jelen ka akherat,
Nyangoah amal-amal se manfaat,
Samogeh kaparengan syafaat,
Syafaat guste Nabi Muhammad.
Ya Allah.....ya Robbi....,
kakasena guste Nabi,
Kauleh maloh bileh tak nyocogi,
Atoran eslam sekauleh panodin.
يَارَبِّ بِاالْمُصْطَفٰى
يَارَبِّ بِاالْمُصْطَفٰى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا
وَاغْفِرْلَنَامَامَضٰى يَاوَاسِعَ الْكَرَمِ
مَوْلَايَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَاءِمًااَبَدًا
عَلٰى حَبِيْبِكَ خَيْرِالْخَلْقِ كُلِّهِمِ
هُوَالْحَبِيْبُ الَّذِى تُرْجٰى شَفَاعَتُهُ
لِكُلِّ هَوْلٍ مِنَ الْاَهْوَالِ مُقْتَحَمِ
مُحَمَّدٌسَيِّدُالْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْنِ
وَالْفَرِيْقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ
نَبِيُّنَاالْآمِرُالنَّاهِىْ فَلَااَحَدٌ
اَبَرَّفِى قَوْلٍ لَامِنْهُ وَلَانَعَمِ
مُحَمَّدٌاَسْرَفُ الْاَعْرَابِ وَالْعَجَمِ
مُحَمَّدٌخَيْرُمَنْ يَمْشِى عَلٰى قَدَمِ
مُحَمَّدٌبَاسِطُ الْمَعْرُوْفِ جَامِعُهُ
مُحَمَّدٌصَاحِبُ الْاِحْسَانِ وَالْكَرَمِ ....
مَحَلُّ الْقِيَٓامِ
اَشْرَقَ الْكَوْنُ بْتِهَاجًا بِوُجُوْدِالْمُصْطَفٰى احْمَدْ
وَلِاَهْلِ الْكَوْنِ اُنْسٌ وَسُـــرُوْرٌقَدْتَجــَدَّدْ
فَاطْرَبُوْايَااَهْلَ الْمَثَانِى فَهَزَارُالْيُمْنِ غَرَّدْ
وَاسْتَضِيْؤُابِجَمَال ٍ فَاقَ فِى الْحُسْنِ تَفَرَّدْ
وَلَنَا الْبُشْرٰى بِسَعْد مُسْتَمِرٍّلَيْسَ يَنْفَدْ
حَيْثُ اُوْتِيْنَاعَطَاءً جَمَعَ الْفَخْرَالْمُؤَبَّدْ
فَلِرَبَّى كُلُّ حَمْدٍ جَلَّ اَنْ يَحْصُرَهُ الْعَدْ
اِذْحَبَانَابِوُجُوْدِالْمُـ ـصْطَفَى الْهَادِىْ مُحَمَّدْ
يَارَسُـولَ اللّٰهِ اَهْلًا بِكَ اِنَّابِكَ نَسْـعَدْ
وَبِجَاهِـهْ يَااِلٰهِىْ جُدْوَبَلِّغْ كُلَّ مَقْصَـدْ
وَهْـدِنَانَـهْجَ سَبِيْلِهْ كَيْ بِهِ نَسْـعَدْوَنُــرْشَـدْ
رَبِّ بَلِّغْـنَابِجَـاهِـهْ فِى جِوَارِهِ خَيْـرَمَقْعَدْ
وَصَلَاةُاللّٰهِ تَغْشٰى اَشْرَفَ الرُّسْـــلِ مُحَمَّدْ
وَسَلَامٌ مُسْــــتَمِرٌّ كُلَّ حِيْنٍ يَتَجَدَّدْ
رَبِّ فَاجْعَلْ مُجْتَمَعْنَا غَايَتُهْ حُسْنُ الْخِتَامِ
وَاعْطِنَامَاقَدْسَأَلْنَا مِنْ عَطَايَاكَ الْجِسَــامِ